هلا تحدثنا بالفصحى

هذا حديث العقل .. فليست كل فكرة براقة قابلة للتطبيق.

إنني أكاد أن أجزم أننا نهرب دائما إلى الاسهل ففكرة الزحف الى فلسطين تكون واقعا عمليا لو زحفنا باصرار وعزيمة الى داخل انفسنا فحررناها وتحررنا من امراضنا النفسية والفكرية والاجتماعية والمادية المستعصية, ولعمري انها لامر صعب .
فمثلا من يريد الزحف الى فلسطين هل يمكنه مثلا التضحية براتبه لشهرين او ثلاثة يخصصهما للمجاهدين هناك؟
قد تجد من يقول نعم ولكن الكثيرين سيتوقفون أمام الاجابة , فكيف يسوغ لهم أن يذهبوا بأنفسهم وهم لم يتمكنوا من التضحية ببعض المال؟
ثم تجد مثالا اخر في العامل او المدرس او المهني الذي لا يتقن مهنته كيف له ان يتحرك للزحف وهو لم ينجح في انجاز التحديات الدنيا المدرة للمال والمحققة للطموح؟
انها امور قد تبدوا بسيطة الا انني انها هي السبيل الاوحد للزحف نحو فلسطين .
تحياتي

تردد قناة (راجعين) تابعة للانتفاضة الفلسطينية وحتغطي كل احداث الانتفاضة نايل سات 11393 عامودي,عرب سات 10770 افقي



أسماء المساجد لصلاة الفجر المليونية -

شكرا يا عمدة

جعله الله في ميزان حسناتك

الأخوة الكرام

نعم الزحف إلى فلسطين واجب على كل مسلم

ولكن دعوني أذكركم بما ذكرتنا به الأخت ديموقراطية :


((وَأَعِدُّواْ لَهُم مَّا اسْتَطَعْتُم مِّن قُوَّةٍ وَمِن رِّبَاطِ الْخَيْلِ تُرْهِبُونَ بِهِ عَدْوَّ اللّهِ وَعَدُوَّكُمْ))

فهل أعددنا؟!!

وأنا اكرر نفس سؤال الأخت هل نحن أعددنا أنفسنا ؟
هل نحن في مصر جاهزون لهذه الخطوة ؟

ألا تعلم إسرائيل بحالنا في مصر من فرقة ؟ وضعف مادي ومعنوي ؟

أظن أن الوقت لم يحن بعد

وشكرا

هلا استثمرنا شهر العبادة في عبادة نتجاهلها جميعا

كل منا يسرد لنا يومياته في رمضان المبارك بالفصيحة لعلنا في هذا الشهر الكريم نعيد للغتنا العربية رونقها فيما بيننا والبقية تأتي

معاك يامُعلمنا
با لإقتراح الرائع

مرحبا يا عمدة دائما سباق

ولكن أين أنت ؟

الله المستعان

بارك الله فيك ورحم الله والديك أخي هدوء

روح طموحة

مازلنا بالانتظار

موجود طبعا ابو محمد
وتحت الطلب اهوا

موضوع رائع
ياليتنا ننشطه مرة اخرى
فماذا انتم قائلون يا اولاد العم والخالة؟؟؟
يخٍ بخٍ

أهلا يادكتور

بوركت وبارك الله فيك ورحم الله والديك

أقترح أن نبدأ بالخلاق الكريمة كل على حدة

بانتظار ردودكم

نعم سيدى الغريب وكيف نبدأ فى ذلك الأمر؟؟؟
نحن على أهبة الاستعداد

أهلا يا دكتور

أعني أن نتعرف الأخلاق ونبذة عنها ثم نختار خلق خلق ونتحث عنه

وأبدأ بالنبذة


الأخلاق هي عنوان الشعوب, وقد حثت عليها جميع الأديان, ونادى بها المصلحون, فهي أساس الحضارة, ووسيلة للمعاملة بين الناس إذا اهتم الإسلام بالأخلاق الحميدة والابتعاد عن العادات السيئة ، لذلك قال الرسول - صلى الله عليه وسلم - " إنما بعثت لأتمم مكارم الأخلاق "

فبهذه الكلمات حدد الرسول الكريم الغاية من بعثته أنه يريد أن يتمم مكارم الأخلاق في نفوس أمته والناس أجمعين

فالأخلاق الإسلامية هى الأخلاق والأداب التي حث عليها الإسلام وذكرت في القران الكريم و السنة النبوية, أقتداء بالنبي أكمل البشر خلقا لقول الله عنه (وإنك لعلى خلق عظيم)

الأخلاق " مجموعة من العادات والتقاليد تحيا بها الأمم كما يحيا الجسم بأجهزته وغدده "

خصائص الأخلاق الإسلامية :

* التوازن بين مطالب الروح والجسد فلا تمنع حاجة الجسد من الشهوات والرغبات بل تضعها في إطارها الشرعي،فقال الله {قُلْ مَنْ حَرَّمَ زِينَةَ اللّهِ الَّتِيَ أَخْرَجَ لِعِبَادِهِ وَالْطَّيِّبَاتِ مِنَ الرِّزْقِ}، فمن حق الإنسان في إشباع رغباته بالضوابط الشرعية مع إشباع الروح بالذكر والطاعة والعبادة

*الأخلاق الإسلامية صالحة لكل إنسان ولكل زمان ومكان مع اتصافها بالسهولة واليسر ورفع الحرج فيقول الله {وَمَا جَعَلَ عَلَيْكُمْ فِي الدِّينِ مِنْ حَرَجٍ} ، {لاَ يُكَلِّفُ اللّهُ نَفْساً إِلاَّ وُسْعَهَا}

* لا يحكم على الأفعال بظاهرها فقط ولكن تمتد إلى النوايا والمقاصد والبواعث التي تحرك هذه الأفعال الظاهرة يقول صلى الله عليه وسلم: (إنما الأعمال بالنيات).

* مبادئها تقنع العقل وترضي القلب، فما من نهي شرعي إلا معه مسوغات ودوافع تحريمه فيقول الله: {وَلاَ تَقْرَبُواْ الزِّنَى إِنَّهُ كَانَ فَاحِشَةً وَسَاء سَبِيلاً } ، وقوله {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ إِنَّمَا الْخَمْرُ وَالْمَيْسِرُ وَالأَنصَابُ وَالأَزْلاَمُ رِجْسٌ مِّنْ عَمَلِ الشَّيْطَانِ فَاجْتَنِبُوهُ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ * إِنَّمَا يُرِيدُ الشَّيْطَانُ أَن يُوقِعَ بَيْنَكُمُ الْعَدَاوَةَ وَالْبَغْضَاء فِي الْخَمْرِ وَالْمَيْسِرِ وَيَصُدَّكُمْ عَن ذِكْرِ اللّهِ وَعَنِ الصَّلاَةِ فَهَلْ أَنتُم مُّنتَهُونَ }.

* وكذلك الأخلاق الإسلامية تقبلها الفطرة السليمة ولا يرفضها العقل الصحيح .

والله أعلى وأعلم




ومن مكارم الأخلاق :
حسن الجوار و معاملة الجار ، طاعة الوالدين ، احترام الكبير و العطف على الصغير ، مساعدة الاخرين ، تقديم النصيحة والعون للصديق ، الصدق ، الأمانة ، الحلم ، الأناة والشجاعة والمروءة والمودة والصبر والإحسان والتروي والاعتدال والكرم والإيثار والرفق والعدل والحياء والشكر وحفظ اللسان والعفة والوفاء والشورى والتواضع والعزة والستر والعفو والتعاون والرحمة والبر والقناعة والرضا.

أين أنتم أعضاء منتدانا المبعين ؟

أين صاحبة الموضوع ؟