telbana4all
السلام عليكم ورحمة الله
اهلا ومرحبا بك فى منتدى تلبانة للجميع
اذا كنت مشتركا بالمنتدى الرجاء ادخال بياناتك
والتعريف عن نفسك
اما اذا كنت زائرا فندعوك للأنضمام الى اسرة منتدانا

(ادارة المنتدى)


telbana4all
السلام عليكم ورحمة الله
اهلا ومرحبا بك فى منتدى تلبانة للجميع
اذا كنت مشتركا بالمنتدى الرجاء ادخال بياناتك
والتعريف عن نفسك
اما اذا كنت زائرا فندعوك للأنضمام الى اسرة منتدانا

(ادارة المنتدى)


telbana4all
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

telbana4all


 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورتلبانه للجميع على الفيس بوكالتسجيلدخول

 

 "لا" أمريكية للتعديلات الدستورية المصرية

اذهب الى الأسفل 
+3
مصعب الخير
محمد سليمان
د.مصطفى السعيد
7 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
د.مصطفى السعيد
شخصيات عامة
شخصيات عامة
د.مصطفى السعيد


تاريخ التسجيل : 14/03/2011
عدد المساهمات : 67
الجنس : ذكر
التقييم : 4
العمر : 57

"لا" أمريكية للتعديلات الدستورية المصرية Empty
مُساهمةموضوع: "لا" أمريكية للتعديلات الدستورية المصرية   "لا" أمريكية للتعديلات الدستورية المصرية I_icon_minitimeالثلاثاء مارس 15, 2011 2:59 am

"لا" أمريكية للتعديلات الدستورية المصرية

أمير سعيد | 15-03-2011 00:53

لدى واشنطن أكثر من مبرر لتضع "لا" كبيرة في صفحة استفتاء تعديل الدستور المصري، وهي الـ"لا" ذاتها التي حاولت أن تضعها من قبل على قرار الشعب المصري بخلع حليفها مبارك من دون جدوى، لكن مع اختلاف التكتيك في الحالتين.

والحافز الذي دفع حلفاءها إلى التقاط استطلاع رأي يجريه مركز المعلومات التابع لمجلس الوزراء قبل أن يكتمل للإيحاء بأن الشعب المصري لا يريد هذه التعديلات مع أنه الآن يعطي نتائج مغايرة لا يريدها هؤلاء، مشفوعاً بروزنامة البرامج الأمريكية في التليفزيونات "الرأسمالية" المصرية، والعديد من المقالات في الصحف "الشقيقة" لتلك الشاشات، وحزمة من صفحات الفيس بوك لـ"النشطاء"، هو عينه الذي ارتسمت به السياسة الأمريكية تجاه دولنا المبحرة نحو شطآن الاستقلال طوال العقود الماضية.

والذين رثوا الديمقراطية الغائبة ورفعوا راية المطالبة بتطبيقها هم الآن الذين نراهم يسعون لإجهاضها، ويبدو أن الخوف من إظهار حجمهم الحقيقي في الشارع قد غير كثيرا من قناعاتهم بالمبدأ الذي بنيت عليه الثورة ومطالبها من كون الشعب يريد أن يختار بنفسه نوابه وقادته.

البكاء على الديمقراطية إذن هو السبيل إلى إجهاضها، وهو الذي يجعلنا نستمع بمرارة إلى حجج تصادر في مجموعها على حقنا كمواطنين مصريين في أن نقول نعم أو لا للتعديلات المؤقتة على الدستور المصري، إذ تصب جميعها في خانة تكتيف الديمقراطية ووأد الحلم الذي تدفق من أجله الملايين إلى الميادين.

وقبل أن أزيد، لا يمكنني بالتأكيد أن أخون كل من يقول لا، وأدرك أن ضبابية المشهد قد تحمل بعض المتخوفين على مكتسبات الثورة على التصويت بـ"لا" في الاستفتاء القادم، ويمكنني أن أتفهم أسبابهم، لكنني هنا بالتحديد أتحدث عن مصالح جمعت بين حلفاء لواشنطن حدت بهم إلى اتخاذ موقف يبدو موحدا، سبق أن أشرت إليه في مقال سابق قبل خلع الرئيس، يسعى لاتخاذ آليات ليست ديمقراطية في حقيقتها لتثبيت أقدامهم في السلطة أو بالقرب من مركز التأثير فيها، وعليه فقد جرى التسويق مثلاً لمسألة مد الفترة الانتقالية بمجلس رئاسي ريثما يتم تعديل الدستور ثم العمل على إجراء انتخابات رئاسية تسبق البرلمانية.

وإذا بسطنا المسألة، سنجد أن جوهر اللعبة الديمقراطية هو في وجود برلمان منتخب بطريقة حرة، ومنه يمكن الخلوص إلى إكمال كل أركان النظام بصورة ديمقراطية؛ فمن خلال البرلمان الحر يتم تشكيل لجنة لصياغة دستور جديد من شخصيات اختيرت من خلال آلية انتخابية بشكل غير مباشر، أي عن طريق نواب المجلس ذاتهم، وبوسعهم الحد من صلاحيات الرئيس أو تحويل النظام لبرلماني متى رأت الغالبية ذلك، وعن طريقه يمكن إتاحة أي دستور للتعديل من خلال غالبية كبيرة، ومن خلال البرلمان تتشكل الحكومة وتحظى بالثقة أو تفقدها، ومنه سيتم تعديل نظم الإدارة المحلية، وطريقة اختيار المحليات والعمد، وعمداء الكليات.. الخ، هذا كله ما تحذر منه الولايات المتحدة تحديداً، وتعمل على تأجيل حصوله حالما تتمكن من التأثير على مزاج الناخب المصري من خلال آليات التأثير العالمية المعروفة من آلة إعلامية يمتلكها بعض حلفاء واشنطن، إضافة إلى إعادة تدوير عمل رجال الأعمال وتوسيع دائرة نفوذ الحركات القريبة منها في ميدان السياسة المصري.

وإلى أن يحين ذلك؛ فلا غضاضة في أن يطالب العديد من "المثقفين" و"النخبة" و"النشطاء" بانتخاب لجنة تأسيسية لصياغة دستور جديد من "الخبراء والفقهاء الدستوريين الوطنيين المشهود لهم بالكفاءة"، من يختارهم؟! ومن يشهد لهم؟! ومن يضمن حيادهم؟! في حين يظل "المجلس الرئاسي المكون من عسكري واثنين من المدنيين"، لمدة سنة كاملة قد يطيلونها لاثنين أو يناشدونه بالبقاء!، من هذان المدنيان؟! ومن انتخبهما؟! ومن منحهما الحق في البقاء بالسلطة لمدة أطول مما كان مبارك نفسه سيبقى رئيساً فيها دون إرادة شعبية هو الآخر؟! ثم من بعد، ستنهي هذه اللجنة الدستورية عملها في صياغة دستور دونما أي إرادة شعبية ودون تصويت على مواده بما يتيح لحلفاء الولايات المتحدة التلاعب بمواده التي لا تريدها واشنطن والتي لا يمكن تمريرها في استفتاء حقيقي، ومن ثم تجرى انتخابات رئاسية وفقاً لدستور قد يكون هو الآخر مفصلاً على شخصيات بعينها، حيث ستتيح طول المدة هذه لتصدير أحد الأسماء التي بدأ تلميعها من الآن (بمناسبة التلميع، هل نذكر جيداً أن كثيراً من وزراء الحكومة الحالية قد تمت استضافتهم في قنوات معروفة بعينها قبل ترشيحها للتشكيل الوزاري بنحو أسبوعين، وأزيح عنها غبار النسيان؟، وهل نذكر توقيت تلميع أحد المرشحين للرئاسة في البرنامج ذاته الذي استضاف رئيس الوزراء للترسيخ الذهني لدى المشاهد بما يمنح المرشح أكبر من حجمه وفرصته؟).

وبعدئذ سيصار في هذا السيناريو البغيض إلى إجراء انتخابات برلمانية بعد أن تتجهز لها الأحزاب جيداً!! وبالطبع ثمة ما يتم تسويقه الآن بقوة، أن الانتخابات النيابية إذا ما أجريت الآن فسوف لن تأتي سوى بالحزب الوطني والإخوان، وهم لا يعنون الوطني قطعاً لأن الجميع يدرك أنه الأقل جهوزية اليوم من بين جميع القوى لإعادة ترتيب ذاته، وبالعكس ربما يمنحه عام آخر فرصة لإعادة تجديد ذاته باسم ووجوه كانت مغمورة في الحقبة السابقة، وإنما في الحقيقة هم يعنون الإخوان تحديداً..

حسناً، إن كانوا ليسوا جاهزين وهم قد زعموا أنهم الناطقون باسم الثورة، وأنهم قد نجحوا في حشد نحو 10 ملايين في طول البلاد وعرضها أثناء الثورة (أو هكذا يصورون ويوحون أن القوى الإسلامية والوطنية هي من تعمل على "اختطاف" الثورة وأنهم الأكثرية الغالبية)؛ فهم إما كاذبون في مزاعمهم تلك، أو لا مبرر لدعواهم حول احتكار الإخوان للمقاعد البرلمانية، هذا ناهيكم عن أن الإخوان ذاتهم قد كرروا مراراً أنهم لن يسعوا لأكثر من 30% من مقاعد البرلمان؛ فمم يتخوفون إذن؟! أما إذا كانوا مع كل ذلك يخشون أن ما أفسحه الإخوان لبقية القوى سيشغله آخرون من قوى وطنية ومستقلين بخلافهم؛ فإنهم يحتاجون حينئذ إلى معجزة تقفز بهم في سدة الحكم، وهي ستكون حينها بوسيلة لا ديمقراطية أبداً.. فهل هذا هو الهدف الحقيقي وراء ارتداء مسوح رهبان الحرية ورفض "ترقيع" الدستور عبر استفتاء وإعادة صياغته بدونه؟!

عموماً، ستظل ثقتي بالأمريكيين، وحلفائهم واحدة، وهي أنهم أعدى أعداء الديمقراطية في عالمنا العربي، وأن بغضهم إياها لنا نابع من رفضهم القاطع لأن نقول لهم "لا" ديمقراطية، لذا سيجهدون خلال الأيام القليلة القادمة لنقول "لا" لاستقلالنا عنهم.
amirsaid@gawab.com
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
محمد سليمان
مشرف الركن الأدبى
مشرف الركن الأدبى



تاريخ التسجيل : 07/03/2011
عدد المساهمات : 1251
التقييم : 25
الأوسمة : : "لا" أمريكية للتعديلات الدستورية المصرية Empty

"لا" أمريكية للتعديلات الدستورية المصرية Empty
مُساهمةموضوع: رد: "لا" أمريكية للتعديلات الدستورية المصرية   "لا" أمريكية للتعديلات الدستورية المصرية I_icon_minitimeالثلاثاء مارس 15, 2011 4:06 am

جزاك الله خيرا ..على الاختيار الموفق
تلك اضافة جديدة تزيد قناعتي بان اقول نعم للتعديلات الدستورية.
ان ابلغ رد على من يقول لا للتعديلات الدستورية ان تساله سؤالا مباشرا ما هو البديل؟؟
تجده يتلعثم ويتردد ويرغي ويزبد وذلك لان المسألة عنده ضبابية جدا فهو كما نقول في المثل الشعبي "يهرب من نقرة ليقع في دحديرة" وكما يقول المثل السوري " يهرب من المطر فيقف تحت المزراب".
اذ كيف يستسيغ العقل انتخاب لجنة تعديلات دستورية من الشعب مباشرة .وكيف سيوفق ال46مليونا من الشعب على 100 او 150 اسما.
ويكون منوطا بهؤلاء فتح عش الدبابير في المواد المثيرة للجدل مثل:
-نظام الحكم برلماني او رئاسي, والمادة الثانية من الدستور, ونسبة العمال والفلاحين , والترشح للرئاسة ...ووووو.
ويرفض العقل ان ينتخب برلمان من ذات الشعب ينال ثقة الاغلبية ومن ثم يقوم بتشكيل اللجنة من عموم الشعب ليضع الدستور الجديد..
ان المقاطعة هي دعوة لتفتيت الشعب وهو ما تطمح اليه امريكا مراعاة لمصالح ربيبتها , وهو دعوة لتكريس العسكر .
ان السر هنا هو ما ذهب اليه الكاتب من خوف تلك الاطياف من اكتشاف الناس لوزنهم الحقيقي في الشارع
اللهم سلم سلم
تحياتي وشكرا للاضافة.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
مصعب الخير
مشرف قسم انتخابات مصر الثورة
مشرف قسم انتخابات مصر الثورة
مصعب الخير


تاريخ التسجيل : 07/03/2011
عدد المساهمات : 3089
الجنس : ذكر
التقييم : 12
العمر : 37
الأوسمة : : "لا" أمريكية للتعديلات الدستورية المصرية Empty

"لا" أمريكية للتعديلات الدستورية المصرية Empty
مُساهمةموضوع: رد: "لا" أمريكية للتعديلات الدستورية المصرية   "لا" أمريكية للتعديلات الدستورية المصرية I_icon_minitimeالثلاثاء مارس 15, 2011 5:12 am

دا مقال م. محمد سيف الدولة على نفس الموضوع

بعنوان (واشنطن ترعى مؤتمرًا في مصر ضد التعديلات الدستورية)


نظَّم مركز المشروعات الدولية الخاصة التابع لغرفة التجارة الأمريكية بواشنطن- بالتعاون مع جريدة (المصري اليوم)- مؤتمرًا حول التعديلات الدستورية، انعقد في فندق "جراند حياة" في الفترة من 4 إلى 7 مارس.



ولقد قام المؤتمر بإصدار عدد من القرارات، تمَّ تسليمها إلى المجلس العسكري من قِبل لجنة مصغرة مختارة، وفيما يلي نصها:



١- رفض التعديل الدستوري من حيث المبدأ، ورفض جميع الإجراءات المرتبطة به، سواء فيما يتصل بالمواد التي طلب تعديلها، والتي طلبها قبل ذلك رئيس الدولة السابق، وكذلك موعد الاستفتاء.



ويهيب المؤتمر بجميع الناخبين- إذا ما أصرَّ المجلس الأعلى للقوات المسلحة على إجراء هذا الاستفتاء- الذهاب إلى صناديق الاقتراع والتصويت بـ"لا" دون أية إضافات حتى لا يبطل الصوت.



٢- إصدار إعلان دستوري ينظِّم الأوضاع السياسية في الفترة الانتقالية.



٣- انتخاب جمعية تأسيسية لوضع دستور جديد، يشارك فيها جميع أطياف المجتمع المصري، على أن يتولَّى أساتذة القانون الدستوري الصياغة النهائية لهذا الدستور، والذي يجب أن يركِّز على دعم مبادئ الثورة المصرية وتحقيق الحرية والعدل الاجتماعي.



٤- انتخاب مجلس رئاسي تشارك فيه القوات المسلَّحة، ويقوم بوضع خطوات تفصيلية للمرحلة الانتقالية.



٥- استمرار المجلس الأعلى للقوات المسلَّحة، بالتعاون مع المجلس الرئاسي، في إدارة شئون البلاد خلال المرحلة الانتقالية، وعدم الالتزام بفترة الـ٦ أشهر التي وصفها قيدًا عليه وعلى الأمة لإنهاء دوره؛ وذلك حفاظًا على الثورة، ولضمان عدم تفريغ القوى المعادية للثورة من مضمونها واختطاف مكاسبها.



٦- أهمية قيام جهاز الشرطة بممارسة دوره في حفظ الأمن والاستقرار الداخلي، وإنهاء حالة الفوضى والانفلات الأمني في الشارع المصري، مع التأكيد على ضرورة الحفاظ على هيبة هذا الجهاز في ممارسة دوره المحصور بالشرعية الدولية لحقوق الإنسان، لا سيما ونحن مقبلون هذا العام على دعوة الناخبين إلى الاقتراع ٤ مرات.



٧- على الرغم من أن معظم الأعراف مرتبطة بالتحول الديمقراطي تسير في اتجاه عقد انتخابات برلمانية تليها انتخابات رئاسية؛ فإن الواقع يشير إلى ضرورة إجراء انتخابات رئاسية قبل البرلمانية؛ ضمانًا لعدم وثوب القوى المعادية للثورة مرةً أخرى، وإمعانًا في تقوية الأحزاب السياسية القائمة والجديدة.



٨- اختيار لجنة مصغرة من السادة الحضور؛ لتسليم قرارات هذا المؤتمر إلى المجلس الأعلى للقوات المسلحة.. انتهى الخبر.



*****

ولكن يبقى لي توضيح واستفهام مشروع:

أما التوضيح فهو عن طبيعة عمل المركز وأهدافه
التي تم تحديدها في صفحته على النت فيما يلي:



* مساندة الاهتمام المتزايد باقتصاديات السوق الحر والمؤسسات الخاصة لدى القيادات الحكومية
والمجتمع بشكل عام.



* تشجيع قطاع الأعمال الخاص على المشاركة في صناعة السياسات العامة.



* العمل على توسيع قاعدة القادرين على العمل الخاص في الدول النامية.



* تشجيع الاهتمام بالتوسع في القطاع الخاص، وتسهيل الإجراءات والقواعد المنظمة له.



* زيادة الفهم العام لدور القطاع الخاص ورجال الأعمال في النمو الاقتصادي.



* بناء جمعيات الأعمال المستقلة.



*****

أما الاستفهام فهو؛ لماذا يهتم مركز أمريكي مماثل بقضية
التعديلات الدستورية في مصر؟! وما أجندته في ذلك؟! وإلى أي مدى تمَّ توجيه المؤتمر المذكور
في اتجاه هذه الأجندة، رغم وجود عدد من الشخصيات الوطنية المحترمة؛ خاصةً أن هذا هو المؤتمر
الذي تمَّ بعده تصاعد حدَّة الخلاف الدائر في الساحة الوطنية حول الدستور وتعديلاته؟!



وهل يأتي هذا المؤتمر كجزء من خطة التمويل التي أعلنتها الولايات المتحدة الأمريكية على لسان وزيرة خارجيتها من تقديم مساعدات تُقدَّر بـ140 مليون دولار لدعم الانتقال السلمي للديمقراطية في مصر؟!
وهل هذا مقبول ومشروع من قِبل الضمير الوطني الثوري في مصر؟!
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
احمد الشربينى
عضو جديد
عضو جديد
احمد الشربينى


تاريخ التسجيل : 10/03/2011
عدد المساهمات : 3
الجنس : ذكر
التقييم : 0
العمر : 43

"لا" أمريكية للتعديلات الدستورية المصرية Empty
مُساهمةموضوع: رد: "لا" أمريكية للتعديلات الدستورية المصرية   "لا" أمريكية للتعديلات الدستورية المصرية I_icon_minitimeالثلاثاء مارس 15, 2011 5:27 am

بسم الله الرحمن الرحيم

بداية حديثى اودالقاء تحيةالاسلام على اعضاء المنتدى
واقول لهم السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة

بداية ان الاختلاف السأد فى مصر الان هو عن التعديلات الدستورية ويجب على كل فرد ان يقرر من داخلة فقط دون الميل الى اهواء الجماعة او الحزب او التأثر باهواء الاخرين وان يقراء التعديلات جيدا وان يحدد ما اذا كانت هذة التعديلات مناسبة لة من عدمة

وان يكون القرار نابع من الذات فقط

وان قال 50% +1 من الشعب نعم فنعم وان قال لا فلا دون التأثر من الاخرين

مع العلم ان الاختلاف طبيعة فى البشر ولتكن الغلبة للاغلبية فقط

احمد الشربينى
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
لقاءالاحبة
مشرف قسم افتح قلبك
مشرف قسم افتح قلبك
لقاءالاحبة


تاريخ التسجيل : 07/03/2011
عدد المساهمات : 2697
التقييم : 16
الأوسمة : : "لا" أمريكية للتعديلات الدستورية المصرية Empty

"لا" أمريكية للتعديلات الدستورية المصرية Empty
مُساهمةموضوع: رد: "لا" أمريكية للتعديلات الدستورية المصرية   "لا" أمريكية للتعديلات الدستورية المصرية I_icon_minitimeالثلاثاء مارس 15, 2011 7:30 am

جزاكم الله خيراا
نعم للتعديلات الدستوريه
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
عمر فؤاد
شخصيات عامة
شخصيات عامة



تاريخ التسجيل : 14/03/2011
عدد المساهمات : 1059
الجنس : ذكر
التقييم : 14
العمر : 54

"لا" أمريكية للتعديلات الدستورية المصرية Empty
مُساهمةموضوع: رد: "لا" أمريكية للتعديلات الدستورية المصرية   "لا" أمريكية للتعديلات الدستورية المصرية I_icon_minitimeالثلاثاء مارس 15, 2011 11:53 am

جزاك الله خير يا دكتور ومنور المنتدى

نعم للتعديلات الدستورية ولا لأمريكا وأعوانها ولكن نتمنى بمجرد انتخاب مجلس الشعب الجديد أن تشكل لجنة لعمل دستور جديد يحد من صلاحيات الرئيس ويكون مصدره فعلا الشريعة الاسلامية، ولو كنت أتمنى تعديل نسبة العمال والفلاحين في المجلس الى25% لتصدر تشريعات تفيد المصريين تم مناقشتها وصياغتها بمنطقية وموضوعية.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
الغريب
مشرف الركن الثقافى
مشرف الركن الثقافى
الغريب


تاريخ التسجيل : 09/03/2011
عدد المساهمات : 2368
الجنس : ذكر
التقييم : 20
الأوسمة : : "لا" أمريكية للتعديلات الدستورية المصرية Empty

"لا" أمريكية للتعديلات الدستورية المصرية Empty
مُساهمةموضوع: رد: "لا" أمريكية للتعديلات الدستورية المصرية   "لا" أمريكية للتعديلات الدستورية المصرية I_icon_minitimeالخميس مارس 17, 2011 7:39 am

بارك الله فيكم جميعا ورحم الله والديكم

وأوافق كل من قال نعم

والأهم أن نحسن اختيار من سمسك بالدفة في الأيام المقبلة

وأهم شرط فيه أن يكون قد وعى الدرس واضعا ميدان التطهيير نصب عينيه ، وأهم شرط فينا ألا ننسى ميدان التطهيير أو " ميدان القصاص "

وكفانا تهويل في أمريكا والغرب فليس من السهل تجاهل أو تناسي ميدان التطهيير والقصاص

فنحن سنشارك في كل قرار رضوا أم أبوا طالما سنذكرهم بمكاننا المعروف لدى البعيد قبل القريب

" رَبَّنَا لاَ تُزِغْ قُلُوبَنَا بَعْدَ إِذْ هَدَيْتَنَا وَهَبْ لَنَا مِن لَدُنْكَ رَحْمَةً إِنّكَ أَنتَ الْوَهَّابُ "
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
"لا" أمريكية للتعديلات الدستورية المصرية
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» التعديلات الدستورية - الموافقة ...واجب شرعي .. ام خيانة لدماء الشهداء؟؟؟؟
» ::تصويت:: هل توافق على المبادئ فوق الدستورية
» دولت عيسى: المنظمات بلطجة أمريكية فى مصر
» فهمى هويدى :: فى التأجيل فى مصلحة أمريكية::
» قراءة في خارطة طريق الثورة المصرية

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
telbana4all :: صحافة المنتدى :: مقالات-
انتقل الى: