دا كلام واحد لقيته على احد المواقع اقرء الاول
يا جماعة انا بأقول إن الناس الى ماتوا فى ميدان التحرير ليسوا شهداء لنهم كانوا يودون قتل أفراد الشرطة ، وكانوا خارجين على الحاكم وكان لابد من قتلهم كما فعل حسنى مبارك لمحاولة حفظ الأمن ن على فكرة أنا لست من أنصار مبارك ولا غيره ولكن من الى احنا شفناه من فوضى وتهافت التيارات الإسلامية والمسيحية على الظهور وكذلك اضطراب الأمن يخلنى أقول إن قتل المتظاهرين كان ضرورة كبيرة وخصوصا إن المتظاهرين اللى عاملين إنهم بيدوروا على مصلحتنا لسة رايحين جايين من وإلى ميدان التحرير وغيره من الميادين ومش هاممهم حال البلد والدمار اللى حصل فيها وانتشار الفوضى والإرهاب والتهديدات من الدول الأجنبية والسوق السوداء ومعاناة جميع المواطنين ، وأخيرا احب أقول للناس اللى لسة متظاهرين أقول لهم حرام عليكم – كفاية – اللى اتهد فى شهرين بنيناه فى سنوات عديدة من قوتنا وصحتنا ودمنا – حرام عليكم – مش مهم تحاكم مين ولا مين اتركوا الموضوع للقضاء فلا يمكن أن تكونوا القاضى والجلاد – حسبنا الله ونعم الوكيل
مواطن مصرى ليس له ناقة ولا جمل وليس له فى السياسة ولا غيرها
أرجو أن تكونوا فهمتم موقفى وتعالوا ننادى بالإصلاح ويلا نبدأ من الموظفين الصغار ونثور على الظلم برفض التعامل معاه وليس بالتظاهر المعطل والمدمر لأننا فعلا خايفين على البلد
يلا بينا نبلغ عن الفاسدين الصغار اللى هما متعاملين مع الجماهير ونصمم اننا نحصل على الخدمات فى أحسن صورها وما نخليش حد ينتهز فرصة الفوضى ويستغلنا
دى دعوة منى ومن كل مخلص يريد الحفاظ على البلد
هى انا ظلمته لما قلت عليه جاهل انتم عارفين اجمل شىء انى ااقول صدق رسول الله
عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله :
((سيأتي على الناس سنوات خدّعات، يُصَدق فيها الكاذب ويُكذَّب فيها الصادق، ويُؤتمن فيها الخائن ويُخوَّن فيها الأمين، وينطق فيها الرويبضة))، قيل وما الرويبضة يا رسول الله ؟ .. قال: «الرجل التافه يتكلم في أمر العامة» .قال اللغوي ابن منظور: «الرويبضة: هو العاجز الذي ربض عن معالي الأمور وقعد عن طلبها، والغالب أنه قيل للتافه من الناس لُِربُوضِه في بيته، وقلة انبعاثه في الأمور الجسيمة».يبين الرسول أموراً ستصير في مستقبل الأيام وهي حاصلة في واقعنا المعاصر، منها: أن يتمكن التافه من الكلام، وكأن الأصل أن لا يتكلم إلا العاقل الحكيم،
ومما يزيد المشكلة عمقاً ومساحة أن يكون هذا وأمثاله ممن يتناول أمور الجماهير فيساهم في تضليل الرأي العام، وتوجيه العامة إلى مستوى طرحه كتافه قاعد متقاعس، أو على ضعفهم فوُسِّد أمرهم لرويبضة.يصف الرسول الزمن الذي يصول فيه الرويبضة بالسنوات الخدّاعات، ذلك لأن الأمور تسير خلاف القاعدة، فالصادق يُكذَب والكاذب يُصدَّق، والأمين يُخَون والخائن يُؤتًمن، والصالح يُكمَّم والتافِهُ الرويبضة يُمكن.فهل نحن الان في زمن الرويبضة ..