telbana4all
السلام عليكم ورحمة الله
اهلا ومرحبا بك فى منتدى تلبانة للجميع
اذا كنت مشتركا بالمنتدى الرجاء ادخال بياناتك
والتعريف عن نفسك
اما اذا كنت زائرا فندعوك للأنضمام الى اسرة منتدانا

(ادارة المنتدى)


telbana4all
السلام عليكم ورحمة الله
اهلا ومرحبا بك فى منتدى تلبانة للجميع
اذا كنت مشتركا بالمنتدى الرجاء ادخال بياناتك
والتعريف عن نفسك
اما اذا كنت زائرا فندعوك للأنضمام الى اسرة منتدانا

(ادارة المنتدى)


telbana4all
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

telbana4all


 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورتلبانه للجميع على الفيس بوكالتسجيلدخول

 

 أيها الليبراليون عودوا إلى الديمقراطية

اذهب الى الأسفل 
5 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
مصعب الخير
مشرف قسم انتخابات مصر الثورة
مشرف قسم انتخابات مصر الثورة
مصعب الخير


تاريخ التسجيل : 07/03/2011
عدد المساهمات : 3089
الجنس : ذكر
التقييم : 12
العمر : 37
الأوسمة : : أيها الليبراليون عودوا إلى الديمقراطية Empty

أيها الليبراليون عودوا إلى الديمقراطية Empty
مُساهمةموضوع: أيها الليبراليون عودوا إلى الديمقراطية   أيها الليبراليون عودوا إلى الديمقراطية I_icon_minitimeالأحد مايو 29, 2011 1:31 am


مقال بصراحه أري أنه متزن
لايميل لكفة دون الأخري

بقلم الكاتب / قطب العربي
اليوم السابع

رغم أننى لم أشارك – عن وعى – فى مظاهرات يوم الجمعة الماضى فى ميدان التحرير، إلا أننى سعدت بمشاركة الآلاف فيها، سواء فى ميدان التحرير فى القاهرة أو فى بعض المحافظات الأخرى، فذلك يعنى ببساطة أن الساحة ليست حكرا على التيار الإسلامى بإخوانه وسلفييه ولكنها تضم أطيافا متنوعة، وبأحجام مقدرة.

رغم حفاوتى بما حدث إلا أننى أسجل أن الحشد لم يتوحد على هدف ومطلب شعبى بقدر توحده على الغمز واللمز فى الإخوان المسلمين الذين لم يشاركوا، بل حرضوا على عدم المشاركة، وظهرت فى الميدان هتافات( صبيانية) لا تعبر عن عقلاء الثوار تشمت فى الإخوان وكأنهم هم العدو الجديد، الذى قامت ضده ما سموه بالثورة الثانية، كما أؤكد أن الجدل بين المؤيدين والمقاطعين قبيل يوم الجمعة أسهم كثيرا فى ترشيد الغضب، ومرور يوم الجمعة بسلام.

كنت واثقا تماما أن القصف الإعلامى المركز ضد الإخوان من قبل قيادات ليبرالية ويسارية وقومية يومى الأربعاء والخميس، وخصوصا بعد صدور بيان الإخوان الرافض للمشاركة، يستهدف تحقيق هدفين مختلفين تماما، ففى حال فشل المظاهرة ستكون الحجة جاهزة وهى أن الإخوان هم السبب لأنهم "كفروا" من يشارك فى المظاهرات فى استخدام قبيح للدين فى السياسة"، تماما كما حدث فى الاستفتاء على التعديلات الدستورية!!، وفى حال نجاح المظاهرة، يكون هذا النجاح الباهر ومنقطع النظير أو المعجزة حسب وصف الدكتور عبد الحليم قنديل قد تم بدون مشاركة الإخوان بل رغم دعوتهم للمقاطعة.

الآن وبعد أن استعاد الفريق الليبرالى واليسارى ثقته فى نفسه، وفى قدرته على الحشد، وقناعته بالتفاف قطاع من الشعب حوله، فإن هذا يعطينا قدرا أكبر من التفاؤل بإمكانية إجراء حوار موضوعى وبناء بين أبناء الثورة جميعا للتوصل إلى توافق عام حول مبادئ دستورية عليا تلتزم بها الهيئة التأسيسية للدستور التى سيقوم بتشكيلها مجلسا الشعب والشورى، ولكن قبل ذلك مطلوب من القوى الليبرالية واليسارية إظهار احترامها لقواعد الديمقراطية، ومن ذلك تأكيد احترامها لإرادة الـ 78% من الشعب المصرى الذين صوتوا بنعم على التعديلات الدستورية فى 19 مارس، وهى التعديلات التى حددت خارطة طريق واضحة المعالم محددة التوقيتات للفترة الانتقالية.

من العيب أن تلوح قيادات ليبرالية ويسارية بارزة بالخيار الجزائرى إذا لم يتم الاستجابة لرغبتها فى تجاوز نتيجة الاستفتاء، وإذا لم يتم وضع الدستور أولا قبل الانتخابات النيابية بالمخالفة للتعديلات الدستورية التى أقرها الشعب، وإذا لم يتم تشكيل مجلس رئاسى مدنى بدلا من المجلس العسكرى، والبديل الجزائرى لمن لا يعرفه، هو انقلاب العسكر مدعومين بالقوى العلمانية على نتيجة الانتخابات الجزائرية مطلع العام 1992 حين أظهرت النتائج فوزا كبيرا للجبهة الإسلامية للإنقاذ، مقابل انحسار للقوى العلمانية، وقد تسبب ذلك الانقلاب على الديمقراطية - الذى يهددونا بمثله الآن - فى دخول الجزائر فى دوامة عنف وقتل ودمار استمرت لمدة عشر سنوات قتل خلالها آلاف الجزائريين من العسكريين والمدنيين، ولم تتوقف هذه المجازر إلا بعد قبول الدولة الجزائرية التصالح مع الجماعات الإسلامية المسلحة وعفوها عن قياداتهم، وإذا وقع هذا الانقلاب لا قدر الله فى مصر فلا يعرف أحد المدة التى ستغرق فيها مصر فى بحور الدماء، والخراب الاقتصادى، وذلك بحكم الوضع المركزى القيادى لمصر فى المنطقة ما يجعل تكالب الأعداء عليها يزيد أضعاف المرات عن الجزائر.

هذه النتائج الكارثية للانقلاب على الديمقراطية ليست خافية على قادة القوى الليبرالية واليسارية، والمأمول من هذه القوى أن تعلى مصلحة الوطن فوق مصالحها الضيقة، وأن توجه جهدها ومالها نحو عمل ديمقراطى منتج استعدادا للانتخابات النيابية فى سبتمبر المقبل بدلا من تفريغ الجهد والوقت فى الظهور على الفضائيات وحضور الندوات والمؤتمرات فى الصلات المكيفة، وفى هذا الإطار ينبغى الإشادة بجهد حزب المصريين الأحرار الذى أسسه المهندس نجيب ساويرس، والذى نزل بالفعل إلى الشارع، وشارك البسطاء احتفالاتهم بالموالد الدينية الشعبية، كما تحرك قادته فى الداخل والخارج لدعوة المصريين للانضمام إليه وعرض برنامجه وأفكاره، وليت الآخرين يفعلون شيئا مشابها.

أتمنى أن نبدأ سريعا حوارا هادئا وهادفا بين القوى الإسلامية والقوى الليبرالية واليسارية، وأن نقلع جميعا عن لغة التخوين، فالجميع أبناء الثورة، وأبناء ميدان التحرير وكل ميادين التحرير فى مصر، ولا يحق لأحد احتكار الحديث باسم الثورة أو اسم الدين.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
هدوء العاصفة
مشرف قسم ارشيف ثورتنا
مشرف قسم ارشيف ثورتنا
هدوء العاصفة


تاريخ التسجيل : 07/03/2011
عدد المساهمات : 1757
الجنس : ذكر
التقييم : 12
العمر : 39

أيها الليبراليون عودوا إلى الديمقراطية Empty
مُساهمةموضوع: رد: أيها الليبراليون عودوا إلى الديمقراطية   أيها الليبراليون عودوا إلى الديمقراطية I_icon_minitimeالأحد مايو 29, 2011 1:56 am

من العيب أن تلوح قيادات ليبرالية ويسارية بارزة بالخيار الجزائرى إذا لم يتم الاستجابة لرغبتها فى تجاوز نتيجة الاستفتاء، وإذا لم يتم وضع الدستور أولا قبل الانتخابات النيابية بالمخالفة للتعديلات الدستورية التى أقرها الشعب، وإذا لم يتم تشكيل مجلس رئاسى مدنى بدلا من المجلس العسكرى،


هى دى الديموقراطية عندهم يعنى الديموقراطية

تنحية رغبة الشعب وتلبية رغبات شخصية إذن

لماذا قامت الثورة وأطاحت بفرد استبد بكل مقاليد الحكم

وقلة من أعوانه سيطرت على كل مقدرات الشعب

ديموقراطيكم ديموقراطية عرجاء باطلة تفرضون فيها الوصاية

على رغبى شعب بأكلمه اتقوا الله وإن كنتوا لا تعرفون حق الله

فلا تنقاضوا أنفسكم على الأقل

شكرا يا مصعب على المقال الجيد ولما شنوف أخرتها ايه مع الناس دى
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
محمد البرعى
شخصيات عامة
شخصيات عامة



تاريخ التسجيل : 19/03/2011
عدد المساهمات : 302
الجنس : ذكر
التقييم : 4
العمر : 54
الأوسمة : : أيها الليبراليون عودوا إلى الديمقراطية Empty

أيها الليبراليون عودوا إلى الديمقراطية Empty
مُساهمةموضوع: رد: أيها الليبراليون عودوا إلى الديمقراطية   أيها الليبراليون عودوا إلى الديمقراطية I_icon_minitimeالأحد مايو 29, 2011 4:18 am

الليبراليون يؤمنون بديموقراطية الى تأتى بهم الى السلطة وسدة الحكم

فهم يتظاهرون ضد الديمو قراطية والأنتخابات - ويزايدون على الشعب المصر فى موافقتهم بنعم على التعديلات الدستورية والتى جاءت بنسبة 72 % لنعم وكانت نسبة المشاركة 42%

جزاك الله خيرا مصعب الخير ورحم الله والديك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ديموقراطية
وسام االإشراف
وسام االإشراف
ديموقراطية


الموقع مش هتفرق
تاريخ التسجيل : 07/03/2011
عدد المساهمات : 2228
الجنس : انثى
التقييم : 12
العمر : 45
الأوسمة : : أيها الليبراليون عودوا إلى الديمقراطية Empty

أيها الليبراليون عودوا إلى الديمقراطية Empty
مُساهمةموضوع: رد: أيها الليبراليون عودوا إلى الديمقراطية   أيها الليبراليون عودوا إلى الديمقراطية I_icon_minitimeالأحد مايو 29, 2011 5:30 am

أعتقد أننا فهمنا أخيرا ماذا يعني الليبراليون بالديموقراطية

هم يريدون دستورا يقدس ما يؤمنون به وإقصاء كل ما هو إسلامي

ثم هي صناديق الاقتراع

أما أن نذهب للصناديق هكذا دون رسم الطريق منهم فهي الهاوية !!

وحسبنا الله ونعم الوكيل
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
الغريب
مشرف الركن الثقافى
مشرف الركن الثقافى
الغريب


تاريخ التسجيل : 09/03/2011
عدد المساهمات : 2368
الجنس : ذكر
التقييم : 20
الأوسمة : : أيها الليبراليون عودوا إلى الديمقراطية Empty

أيها الليبراليون عودوا إلى الديمقراطية Empty
مُساهمةموضوع: رد: أيها الليبراليون عودوا إلى الديمقراطية   أيها الليبراليون عودوا إلى الديمقراطية I_icon_minitimeالأحد مايو 29, 2011 7:16 am

شكرا عمدة بارك الله فيك ورحم الله والديك

مقال متميز

يبين النوايا الحقيقية لهؤلاء أعداء النجاح ، والذين لن يكتب لهم نجاح إن شاء الله وسط وعينا لما يخططون
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
أيها الليبراليون عودوا إلى الديمقراطية
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» النخبة بين احتكار الديمقراطية واحتقار إرادة الشعب ... هيثم عبد الحميد
» الليبراليون مسلمون وإغلاق البنوك والشواطئ وفرض الحجاب لم يحدث حتى بالسعودية
» الديمقراطية قبل الشريعة والاستقلال قبل الاثنين
»  الديمقراطية قبل الشريعة والاستقلال قبل الاثنين-- مقالة اعجبتني
» الدولة الديمقراطية قبل المدنية أو الدينية ،،، بقلم فهمي هويدي

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
telbana4all :: صحافة المنتدى :: مقالات-
انتقل الى: