• العقل وطريقة التفكير التى تربينا عليها طريقة تجعله يتكلم بطريقتين :
الأولى: أن يقول أن هناك فاجعة ومصيبة وعزائى الخالص ... وهذا عاطفى
والثانية: هى الطريقة التى ليس فيها مضمون ... وهذا أجوف
أما العقل المسلم أولا ثم العقلية العالمية المتقدمة الآن لابد أن يتكلم كلام فى الصميم .
• كلما تذكرت غزوة أحد أن حمزة بن عبد المطلب قتل .... الأول قام النبى بتجميع من تفرق عليه وأعاد تنظيم الصفوف ثم بعدها أخذ يبحث فى قضية الشهداء فلابد ألا نبحث فيما فات ونترك ماهو آت .
• حتى الآن لم يتم التحقيق فى حريق القاهرة سنة 52 ...لإن الجرائم الكبيرة فى مصر لايتم التحقيق فيها ... كسرقات المبالغ الكبيرة وماشابه .
• لو وُجدت لجنة فى الإعلام لتشرف على البرامج السياسية لتجنب الكثير من المشاكل ... فتيجى لجنة فيها واحد شيوعى، وواحد ليبرالى، وواحد إسلامى، وهكذا ... هل صعب أن يوجد لجنة فى الداخلية ولجنة فى الإعلام ... تكون ففط كصمام أمان .
• قعدنا مع بعض التيارات السياسية بعد أحداث بورسعيد ... المشكلة ان مافيش حد عاوز ياخد قرار حاسم .
• يجب إقالة النائب العام عبد المجيد محمود ... وهاقولكم بقى مين عبد المجيد محمود بمنتهى الصراحة ...
عبد المجيد محمود كان هو المحامى العام الأول لنيابة أمن الدولة العليا ... كانت الناس ( دايقة ) منه المرار .
• بمجرد فتح باب الترشيح لرئاسة الجمهورية ...هينتهى 90% من المخاوف .
• هناك من يقول أن انتخابات الرئاسة قبل الدستور ... معناها ديكتاتور جديد ...وهذا غير صحيح ... لإن السلطات دلوقتى موجودة مع شخص وهو ( حسين طنطاوى ) والشعب لم ينتخبه .
• معقولة لسه بنقول نلتزم بخارطة طريق؟؟؟ بعد أن وجدنا أنه طريق موغل بالدماء!!؟؟ .
• القرار السياسى الرشيد :
1- فتح باب الترشيح لرئاسة الجمهورية .
2- أن توجد لجنة موثوق منها تمسك وزارة الداخلية ووزارة الإعلام والنيابة العامة .
• مجلس الشعب أمامه ثلاث مهمات أساسية :-
1- يحقق فى الجريمة التى وقعت ... ويبقى تحقيق بجد .
2- التحسب للمسألة المفتوحة فيما بعد .
3- إصدار قوانين ... وأُهيب بإخوانى فى مجلس الشعب أن يصدروا قوانين تسمح بالمسائلة .
• أين التحقيقات فى مسألة قتل المصريين على الحدود ؟؟؟ أين التحقيقات فى مسألة حرق وثائق أمن الدولة ؟؟؟
أُهيب بمجلس الشعب أن يقف على رجليه ... وأن يصدر قوانين .
• فى ظل هذه الظروف أفكر فى أن أضع وثيقة مكونة من بندين أو ثلاثة ... ونحشد الناس على أساسها ... وأجد أن هذا ضرورة شديدة فى المرحلة القادمة .. وعلى أساسها أكلم السلطة القائمة ... وعندها ستكون بين اختيارين :
إما أن يستجيبوا لها أو أن يقوموا بخطوات محددة ومعلنة .