تمخضت الثورة فولدت النعجة دولي

لقاءالاحبة كتب:

كلام كويس ..... ومش بعيد عن الحقيقه
بس عاوزه اعرف يعني ايه
تمخضت ؟؟؟؟

حرام عليكى اختى لقاء انت طلعت شريرة بجد هاهاهاه
بعد ده كله واللى وقف قصادك كلمة تمخضت؟؟
فكرتينى بنكتة : واحد بيقول للتانى شفت الترباتاتو اللى واقف فى البلكونة رد عليه يعنى ايه بلكونة؟؟؟
أخى الحبيب هدوء
موضوع رائع وتحليل ممتاز لكن رأيى ان بعض الاحزاب مازالت تسير بالتحجاه شبه المظبوط اخى هدوء ولكن الامواج عاتية والحرب ضروس وتكفى المؤامرات التى تحاك لعدم نجاح الاسلاميين فى النتخابات
وهناك الفلول الذين زادت شوكتهم واندسوا بين الافراد العاديين وبين شباب الفيسبوك بالفوسوالمرتبات الثابتة
وهناك شباب الثورة الحقيقيين ولكن خبرتهم فى العمل السياسى ضئيلة فأظهرتهم فى شكل سيئ
وهذا سبب لاعتراضى على مايجرى فى الميدان الآن
وعن المجلس العسكرى فرلأأيى انه شر لابد منه الىن ولا يجب الاحتكاك به او طرده ولكن شده من أذنيه فقط حتى تتم الانتخابات
مشكوووووووووووووووووور

هى يعنى ايه النعجه دولى ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟


دا طبعا لانى عارفه يعنى ايه تمخضت

انا كمان ارى ان المجلس العسكرى ليس بكل هذه القسوة على الاقل ف الوقت الحالى

لابد ان نتمسك به لان بدوووووووووووووونه مصر هتضيع وهتتشتت وهتتقسم بجد

وكل واحد عايز حته هيخدها .

الحقيقة مش عارفة أرد غير لما تكمل .. لأن وجهة نظرك لسة مش واضحة

صراحه كلام طيب ورأي يحترم

ومازلت مع عدم الصدام مع المجلس العسكري الان وخصوصا في ظل الانقسام الموجود
ولنحسن الظن بنواياة وان كانت غير مؤكدة فمازال الوقت لم يسمح بعد .

وامر الاحزاب اظن انه خرجت احزاب بعد الثورة اصبح لها كيان وشعبية حزب النور والحرية والعدالة والعدل واظن الوفد سيكون له دور وغيرهم ايضا ،،، من الممكن ان يكون لهم رصيد جيد مستقبلا .

وشباب الثورة : أظن ان غير المسيس ليس بالكثير من الشباب الواعي الداعي للثورة ،،، والمسيس ليس كلهم من يميلون للقيادات التي تذكرها ،،،،
وانتظر العودة لاني اعلم ان بها كثيرا ،،،،

أدنت مصر كلها "هدوء العاصفة"

وأرى أن النظرة ليست منصفة لكثير من الأطراف .. وأن الحكم مطلق ومعمم

وأرى أننا جميعا نتفق على الخروج من الأزمة ولكننا نختلف في طرق الخروج

ثم لم تتطرق إلينا أم أننا لسنا من مصر .. من أي صنف مما سبق نحن؟؟؟

أم أننا من يتابع عن بعد ويتبنى وجهة نظر معينة يدين بها الآراء الأخرى ؟

كما أنك أطلقت الحكم على الثوار بأن معهم الحق المطلق فيما يطلبون وأن المجلس العسكري مخطيء تماما عندما لا ينفذ ذلك

وهذا من وجهة نظري ليس صحيحا لأن بعض طلباتهم أراها تعرقل البلد جميعها

كما أنك أطلقت حكما عاما على الجماعات الإسلامية وحملتهم جميعا الذنب باختلاف أفكارهم وتنوعها وهذا مجحف للبعض منهم

كنت أتمنى أن تكون أكثر تحديدا بذكر موقف محدد وليكن الوضع الآن بالتحرير وطرق التعامل معه من كافة الأطراف .. لأن الوضع الآن ليس كوضع 25 يناير وجعل الميدان في كل الأوقات على حق ليس منصفا وجعل الميدان هو الحل الوحيد في كل المواقف ليس صحيحا وتقييم الأشخاص والهيئات وإصدار أحكام عامة عليهم بناءا على موقف واحد ليس منطقيا

وطبعا شكرا جزيلا على الموضوع

كلام طيب اخي الكريم ورؤيا تحترم
ولكن اختلف معها كثيرا
واصدقك القول شعرت وانا بقرء أني استمع لشخص ناقد للنقد وليس للبناء يلوم الجميع ويتهم
شعرت بكلام مرسل ليس به رؤيا عملية ومنطقيه للخروج ولا حتي لإثبات الحال
اعتذر أخي ولكن هذا شعوري عند قراءة المقال ،،

ويأخي الحبيب أري ان الاحداث طبيعيه ووجود تواتر وخلاقات امر طبيعي جدا
في ظل ثورة غير مكتملة الاركان وغير محدد لها أهداف واضحه مجمع عليها الكل
وحتي عدم رضاء الجميع علي احد دون فكرة وتنظيمه ،،، أظن أن هذا أمر طبيعي ولكن حتما ياتي التغيير ،،،،

وصراحه انتقاضات اغلبها في ظاهرها صحيحة ولكن تظل وجهة نظر يختلف عليها البعض
واقف عند موقف الاسلاميين ،،،،

اقتباس :

رابعا : الجماعات الإسلامية ( جماعات الفرص الضائعة)
أحسبهم على خيرا جميعا لكن كانت أخطائهم ضيعت فرص ومكاسب هائلة كان لها أثر بالغ فى تشويه البعض منها والتخويف من جزء أخر وتسفيه كتلة اخرى ولكن لهم اخطاء من وجهة نظرى وهى

لاأحد معصوم من الخطأ ولكن أظن ان مايحدث في مصر من ردود هيا مجرد تقديرات كامر النزول وعدمه أمور تقديرية يقدرها كل فرد حسب مايتراءي له ،من وجهة نظرة حسب معطيات عندة فلا أقدر ان احكم عليها باخطاء ،،

1. كان تفرق تلك الجماعات وعدم توحيد كلمتهم واتخاذهم دائما موقف المدافع لا المبادرة اصبح دورهم فقط لتنظيف سمعتهم بما يقذفون به من تهم أصبحوا فقط فى خندق المتهم دائما كنت اتمنى ان ارى موقف موحد مهاجم ينزل ويختلط بكل فئات المجتمع يشرح منهج الإسلاميين و يبين الحقائق لا تفنيد اسباب براءتهم من التهم المنسوبة إليهم الفرصه اعطوها لخصوهم على طبق من ذهب خالص من خلالهم تواجدهم فى قفص افتهام المستمر

أظن ان الإختلاف هنا ليس إختلاف تضاد وإنما تنوع ،،، فالهدف واحد ولكن لكل منهم رؤيا لتحقيقه فأمر طبيعي ان يوجد اختلاف في وجهات النظر ولكن لااظن ان الامر كما يصورة الاعلام ،،، فأظن ان الاسلاميين حتي وان بدو مختلفين ولكنهم يعملون في المجتمع وينزلون للعمل العام بصورة طيبه وتواجدهم ملحوظ في الشارع ، أما قفص الاتهام لااظن ان القوي الإسلامية مهتمه بالقدر الكافي للرد عن التهم ولكن نحن كافراد نرد ونتناقش فقط ونعطي للأمر أكبر من حجمة ،، لانهم بصدق لو تركوا ميدان العمل واتجهوا للكلام لأعاقهم الانشغال بالرد عن النزول للواقع ومخالطة الناس .

2. اختيار شخصيات إما تتكلم بشكل خاطى فتعطى انطباع سىء عن الإسلام وإما تتكلم بشل مستفز يشمئز منها العامة فقدت معظم الجماعات المتحدث اللبق يجذب ويقدم ما يقنع العامة به ويزيل منهم الخوف والتوجس

قلت سابقا أنه لايوجد احد كامل او لايخطيء ولكن الخير عندما يخطيء يعتذر ويعود للأفضل اما امر العامة فلا أظن أن الجماعات تفقد ذلك ،،،لان العامة لايتعاملون من خلال الإعلام وانما من خلال من يخالطهم .

3. عدم وجود رؤية واحده متفق عليها من الجميع لماذا لا توجد قيادة منتخبه من كل الفرق تأخذ قرار يلتزم به القاصى والدانى لما هذا الشذوذ هذا يؤيد وهذا يرفض وذاك يتحفظ لماذا ينافس السلفى الإخوانى لماذا لا نختار افضلهم ونجتمع حوله حدث نعم ولكن ليس فى مصر كلها حدث بشكل محدود للغاية

كنت أتمني ذلك ولكن ربما في التنوع خير فنكتسب من كل فكرورؤيا افضلها ،،، ,امر التنافس نرفضه طبعا ولكن ليس بالسيء من وجهة نظري ،

ايضا المرشحين عن الإسلامين شاهدت أمثله سيئة للغاية لا تصلح حتى لمجلس محلى اعطوا مثالا ولا أسوأ عن المرشحين من نفس الفصيل

ليس لدي تعليق لآني لااعلم أحد بهذة الصورة ،، ولكن ربما اخطأو فهوا امر اجتهادي

4 . التأخر فى إتخاذ القرار فى مناسبات لا يجوز فيها التأخير قد يخرج صحيحا او خطأ ولكن خرج متأخرا فعندها لا يفيد اكثر ما يسىء

أري أن الامر ليس تأخر دائم ولكن عن رؤيا وشوري فلا أظن أنهم ينجرفون خلف أى روؤيا او وجهة نظر إلا عن تفكير والرجوع لمناقشة الامر ،،، فربما يحدث تأخير في الآمر ولكن لست أري موقف محدد كان تأخيرهم سبب فيه

وأري أن المشكله من وجهة نظري أننا ننظر لمن يحمل الفكر الإسلامي بانه ملاك لايمكن له ان يخطيء ،،،،،،، ولا يمكن له أن يخالف رأي اجده صحيح وربما يجده هوا خطأ

واتفق مع فكرة الاخت ديموقراطية وهوا عدم ان الصواب المطلق لمن في الميدان او شباب الثورة ،، وان الخطأ الدائم من المجلس العسكري ،،، رغم شعوري بالإستياء من المجلس العسكري إلا انني اراه مازال هوا العمود الثابت التي يبني عليه الاستقرار وباقي الاعمده .

وجزاك الله خيرا اخي الحبيب