جمعة 18 نوفمبر

اتحاد الثورة يشارك فى (مليونية الوثيقة) تحت عنوان (جمعة تسليم السلطة)



دنيا سالم ... الشروق
قرر اتحاد شباب الثورة المشاركة فى مليونية تسليم السلطة المزمع تنظيمها الجمعة القادمة 18 نوفمبر فى ميدان التحرير، لمطالبة المجلس العسكرى بسرعة تسليم السلطة، والتنديد بمسودة المبادئ فوق الدستورية التى أعلنها على السلمى نائب رئيس مجلس الوزراء.



كما أشار الاتحاد إلى أنه يدرس الاعتصام فى ميدان التحرير خلال مليونية تسليم السلطة لحين إعلان المجلس العسكرى عن جدول زمنى لتسليم السلطة، مطالبا بتفعيل حكم المحكمة الإدارية العليا لقانون العزل السياسى وإقالة أعضاء الحزب الوطنى من الهيئات الحكومية وعلى رأسهم الدكتور عصام شرف رئيس الوزراء وعضو لجنة السياسات فى الحزب الوطنى المنحل فضلا عن الوزراء والمحافظين المنتمين للحزب المنحل.



وطالب الاتحاد بحل الأحزاب الجديدة المنبثقة عن الحزب الوطنى وتطبيق قانون العزل السياسى عليهم خاصة أن عددا من وكلاء مؤسسى هذه الأحزاب كانوا أمناء وقيادات كبرى فى الحزب الوطنى المنحل.

أبو الفتوح يدعو الشعب للمشاركة فى جمعة 18 نوفمبر لرفض وثيقة السلمى

أعلن الدكتور عبد المنعم أبو الفتوح المرشح المحتمل لرئاسة الجمهورية، رفضه لوثيقة المبادئ الدستورية التى تبناها الدكتور على السلمى نائب رئيس الوزراء للتنمية السياسية والتحول الديمقراطى، من حيث الشكل، وذلك لأن الجهات التى أصدرتها لا تمتلك الشرعية الديمقراطية التى يمكن بها التدخل لوضع الأسس التى تبنى عليها مصر الثورة بعد المرحلة الانتقالية، أو الرقابة الفوقية على عمل الأطراف المنتخبة ديمقراطياً.

وأضاف أبو الفتوح فى بيان له اليوم الأحد، رفضه للمادتين ٩ و١٠ من إعلان المبادئ الدستورية، والتى تعطى المجلس الأعلى القوات المسلحة سيادة موازية لسيادة الشعب، ويخرجها عن سيادته التى هى بنص المادة 3 من الإعلان مصدر كل السلطات، وذلك إيمانا منه بسيادة الشعب، وبأهمية احترام خياراته الديمقراطية، وبأهمية الوصول لتوافق وطنى يساهم فى الوصول بسفينة الوطن لبر الأمان، بحيث يمكن تحقيق أهداف الثورة حسب البيان.

كما أكد أبو الفتوح على رفضه لمعايير تشكيل الجمعية التأسيسية للدستور، والتى تبقى المجلس الأعلى للقوات المسلحة وصياً على كتابة الدستور، وتعطيه الحق فى نقضه، وتعطى المحكمة الدستورية غير المختصة نفس الحقوق، بالإضافة إلى أنها تفتح الباب أمام المجلس الأعلى للقوات المسلحة ليشكل بإرادته المنفردة الجمعية التأسيسية.

يأتى هذا فيما أشار أبو الفتوح إلى موافقته على المواد المتعلقة بالحقوق والحريات العامة والمدنية فى المبادئ الدستورية، بينما تحفظ على صياغات المواد المتعلقة بالاقتصاد والعدالة الاجتماعية، والتى تحمل انحيازات للطبقات القادرة على حساب الطبقات الكادحة والأقل دخلا.

وفى السياق ذاته دعا أبو الفتوح القوى الوطنية للمشاركة فى مليونية يوم الجمعة ١٨ نوفمبر لإعلان رفضهم لوثيقة السلمى، التى تمثل انتكاسة عما قامت الثورة من أجله، كونها تبقى الحكم أو جزءاً منه بعيداً عن سيادة الشعب وإرادته، كما طالب القوى الوطنية أيضاً بالتحاور حول المبادئ الدستورية دون سعى لفرضها فوقياً، مؤكداً على أهمية قيام كل الأطراف بتقديم المصالح العامة على الخاصة، وبالسعى لتجاوز هذه المسألة فى أسرع وقت والالتفات لما هو أهم وما يمس حياة المواطنين اليومية من مشكلات فى الأمن والاقتصاد، وما يمس مستقبل هذا الوطن من حسن إدارة للمرحلة الانتقالية وسرعة الانتهاء منها.

الثورة مستمرة ( نهاية حكم العسكر 18 نوفمبر)
اتفقت القوى الثورية المشاركة في جمعة المطلب الوحيد 28 أكتوبر على توسيع دائرة تحالفتها للحشد ليوم عظيم بإذن الله يوم 18 نوفمبر ... على أن تكون النية مبيتة للأعتصام و ألا نتدارس أمر الاعتصام في الميدان كما اعتدنا من قبل ... و على المجلس العسكري أن يعلنها صراحة قبل يوم 18نوفمبر إذا ما اراد تفادي الاعتصام أن انتخابات الرئا...سة ستنتهي بموعد ...أقصاه 30 أبريل 2012 ... و إلا يكون هو المسؤول عن الاعتصام و تعطيل عجلة الانتاج و خلافه من اتهامات قد تسدد إلى المعتصمين ....و جاء تأجيل الاعتصام لعدة اعتبارات منها : الاول : ان عيد الاضحى يوم 6 او 7 نوفمبر وهذا يهدد امن الاعتصام وارواح الثوار. لما عاهدناه من النظام الانقضاض على الاعداد القليله وفى المراوغه وعدم الاستماع لمطالب الشعب، وطبعا انتوا عارفين ما حدث من فض اعتصام التحرير فى 1 رمضان نتيجه ان الثوار غادروه للافطار مع اهلهم فى اول ايام رمضان. ثانيا : اعطاء فرصه للحشد الكافي لحماية الاعتصام و ضمان استمراريته حتى تحقيق هدفه الوحيد و كذلك تزيادة عدد التحالفات الثورية المشاركة في اليوم. أهم نتيجة لجمعة اليوم هو بداية عودة الصف الواحد. النهارده فى الميدان كنت تشوف الليبرالى بيتكلم بهدوء مع الملتحى، وكمان تلاقيهم بيهزروا مع بعض، ومتفقين على ان المجلس العسكرى بيسرق الثورة وبيخربها. ان شاء الله اللى قادم أحسن. درس الوحدة بين السلفي و الليبرالي ... القبطي و الاخواني ... هو الدرس الذي يجب ألا ننساه فعليه قامت الثورة و بغيابه نامت الثورة و بعودته نعود ان شاء الله ... 18 نوفمبر ... ننتصر أو نموت

يا رب .. إن شاء الله

حازم شومان يدعو للنزول يوم 18 نوفمبر

محمد القدوسي يدعو للنزول يوم 18 نوفمبر 2011

ربنا ييسر الامور
ويفرج الكرب
وينصرنا

بارك الله فيك ورحم الله والديك

مجهود رائع وتنسيق أروع ومتابة ولا أروع

اللهم فرج كرب مصر والمصرين والمسلمين

اللهم قدر لهم الخير حيث كان

اللهم اهديهم إلى ما فيه الخير

آمين آمين آمين

على فكرة أنت كده ثورة

جزيل الشكر

وجزيت خيرا

يعني أنا دلوقتي محرضة ؟ طيب ما أنا قاصدة أحرض

لكن لو فشلت ... ولا أعررررفهم

إن كان كل تحريض بهذه الصورة فهذا شرف

وإن شاء الله لا فشل ودائما إلى الأمام

وسينصر الله الحق

جزيت خيرا

جزاكم الله خيرا ورحم الله والديك

ماشاء الله مجهود رائع ومتميز

إن الشارع لنا ومليونيات الجُمَع لنا، وأنتم تريدون والشعب يريد، وهو صاحب الحق...

لم يعد هناك مجالا للشك فى نوايا من يديرون مصر هم يديرونها على غير صالح الشعب المصرى وتطلعاته وآماله ......... وحتى أنت ياشرف.....

نحن نجحنا فى الثورة على الظلم ولكن لم تنجح ثورتنا بعد فيجب علينا الحرص والوعى لحراسة هذة الثورة .

مازال طبيعة الحكم فى مصر كما كانت عليه المهم عندهم أن يطمئنوا الأمريكان والصهاينه والشعب المصرى ليس له وجودوعليه ان يرضى بما سُمح له من .........

لم تنطفئئ جذوة الثورة فى قلوبنا بعد ونحن على أستعداد لتقديم مزيد من التضحيات والضحايا من أجل كرامتنا وأمننا واستقلالنا.........

فلا للوثيقة الدستورية.......
ولا لترشح فلول الحزب الوطنى.......
نعم لأجراء الأنتخابات فى موعدها..........
نعم لتسليم السلطه بجدول زمنى محدد..........
نعم لشرعية التى يحميها الشعب وليس المجلس العسكرى .........

أستاذ محمد البرعي

لقاء الأحبة

وجزاكم مثله وزيادة

وإن شاء الله ربنا يقدر الخير لمصر على أيدي أبنائها الرافضين للعودة للخضوع والاستكانة

الحشد لمليونية 18 نوفمبر يشتعل.. والجميع يرفع شعار: ترك السلطة أولا

بدأ العديد من النشطاء السياسيين الحشد المكثف لجمعة "المطلب الواحد" أو"استرداد السلطة"، والتي يعتبرها كثير من المحللين مليونية فاصلة في مجريات الثورة.
وكان للفيسبوك نصيب الأسد من هذا الحشد، ومن أهم الدعوات التي ظهرت على الموقع الاجتماعي الأشهر، ورقة تداولتها العديد من الصفحات والنشطاء، حملت مطالب محددة سيتم رفعها يوم 18 نوفمبر.
وجاء المطلب الرئيسي للمليونية، هو قيام المجلس العسكري بتحديد تاريخ لترك السلطة لرئيس منتخب قبل أبريل 2012.
كما طالبت الورقة بالحقوق الأساسية التالية:
حقي ماحدش يفرض عليا دستور يتكتب بأيد ناس ماانتخبتهاش، وإن الشعب يقرر حقه في دستوره بدون مواد فوق دستورية.
حقي لما أتكلم لا أتكهرب ولا أتعذب ولا أترمي في سجن حربي ولا تتقفل قناتي.
حقي إن قانون الطوارئ يتوقف وإن الغلابة اللي مالهمش ضهر تتوقف إحالتهم لمحاكمات عسكرية بدرجة أسوأ من عهد مبارك.
حقي إن ابن بلدي في جيشي يحمي حدودنا مش يحمي صينية التحرير ولما يضرب يضرب عدوه مش يضرب أخوه.
حقي إن أمن الدولة اللي عذب فيا وأهان يتحل بدون رجعة مش يتغير اسمه ويعقتل ويعذب في الناس تاني.
حقي إن يبقى في أمن في بلادي يحمي بيوتنا ومستشفياتنا وطرقنا وينظم مرورنا مش يعاقبنا على ثورتنا.
حقي أعرف فين القناصة وفين ظباط الشرطة والأمناء اللي قتلوا الثوار واللي اتمسكوا في اللجان الشعبية، وفين المفقودين من أيام الثورة.
حقي إن يبقي الحد الأدنى للأجور 1200 جنيه بحكم محكمة يتنفذ وإن الحد الأقصى للأجور برده يتنفذ مش يفضل موظفين مرتباتهم لحد دلوقتي مليون جنيه شهريا.
حقي كنوبي أو سيناوي أو عرباوي أحس إني أنتمي للبلد دي وآخد حقي فيها وما اتعاملش درجة تانية وأقدر أتملك أرضي.
حقي إني أتكلم بس الأهم إني أتسمع.
وفي نهاية، ذكرت الورقة الجهات المشاركة في مليونية وهم: حملة حازم صلاح أبو إسماعيل - الإخوان المسلمون - حزب العدل - شباب الحزب الناصري - حزب الأصالة - حزب الوسط - حركة 6 أبريل - الجبهة السلفية - الهيئة الشرعية للحقوق والإصلاح - حزب البناء والتنمية - الجماعة الإسلامية - حركة الثوريين الاشتراكيين

بيان من الإخوان المسلمين بخصوص مليونية الجمعة


18 نوفمبر 2011م (جمعة حماية الديمقراطية)

أثارت وثيقة الدكتور السلمي أزمةً خطيرةً في المجتمع السياسي المصري باحتوائها على مواد تُسلب السيادة من الشعب وتُكرِّس الديكتاتورية وتمثل انقلابًا على مبادئ وأهداف ثورة 25 يناير 2011م؛ الأمر الذي دفع معظم القوى الوطنية إلى رفض هذه المواد الجائرة، ورفض اعتبارها وثيقة ملزمة للشعب ونواب الشعب واللجنة التأسيسية المنوط بها صياغة مشروع الدستور القادم، والاتفاق على النزول للميادين في مظاهرات مليونية يوم الجمعة 18/11/2011م للتعبير عن هذا الرفض.



وكان كل أملنا أن ينصاع الدكتور السلمي للإرادة الشعبية المتمثلة في الإعلان الدستوري الناتج عن استفتاء مارس 2011م، وأن يستجيب لمطالب معظم القوى الوطنية ويسحب وثيقته ويحمي البلاد من فتنة هي في غنى عنها، ويهيئ الظروف لانتخابات حرة شفافة كخطوةٍ أولى على طريق الديمقراطية، ومن ثَمَّ مددنا حبال الصبر، ودخلنا في مفاوضات معه، إلا أنه ومجلس الوزراء أصروا على التشبث بالمواد غير الديمقراطية؛ ولذلك لم نجد مناصًا من النزول في مليونية (حماية الديمقراطية) يوم الجمعة القادم 18/11/2011م، وسوف تكون هذه الفعالية بداية لسلسلة فعاليات متصاعدة إذا لم يتم سحب هذه الوثيقة، حفظ الله مصر ووقاها من تصرفات بعض أبنائها.

(يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُونُوا قَوَّامِينَ بِالْقِسْطِ شُهَدَاءَ لِلَّهِ وَلَوْ عَلَى أَنفُسِكُمْ أَوْ الْوَالِدَيْنِ وَالأَقْرَبِينَ) (النساء: من الآية 135)

الإخوان المسلمون
القاهرة في: 20 من ذي الحجة 1432هـ الموافق 16 نوفمبر 2011م

ان شاء الله ربنا يسهل

إن شاء الله ربنا هو الحق وسينصره

وسيعود الحق إلى أصحابه